
تتولى هذه المدونة الاهتمام بشؤون العراق، ونشر الاعمال الأدبية والدراسات والبحوث والمقالات للدكتور رياض السندي، لا سيما وقد نشر أكثر من 200 دراسة وبحث ومقال في اختصاصات القانون والسياسة والتاريخ والصحافة والاديان في أكثر من 50 موقعا إلكترونيا وصحيفة يومية ودوريات علمية، ومعظمها باللغة العربية بالاضافة الى الانكليزية والكردية، حتى عّده موقع ويكيبيديا، الموسوعة الحرة واحداً من مشاهير الكتاب المسيحيين العرب في العراق. كما تعرض هذه المدونة للبيع كتب الدكتور رياض السندي، مع خدمة شحنها للعالم.
الأحد، 12 يوليو 2020
وزارة الخارجية .. وفرسان المعبد ج ١
الجمعة، 10 يوليو 2020
وزارة الخارجية العراقية وتجنب اجترار التجارب الفاشلة
الثلاثاء، 23 يونيو 2020
الدكتور رياض السندي يتحدث لـ(عنكاوا كوم ) عن اجواء اصداره لكتاب حول الاغا بطرس الانكليز كرهوه وارباب العائلة البطريركية اختلفت معه
الأحد، 21 يونيو 2020
الجمعة، 19 يونيو 2020
الثلاثاء، 16 يونيو 2020
رسالة مفتوحة رداً على المدعو أشور گيورگيس (Ashur Giwargis)
لأكثر من مرة هاجمتني رغم عدم معرفتك بي ولا علاقة لي بك، وفِي مرة رددت عليك على موقع عنكاوا، فسكتت لبرهة، ولكنك عدت تنبح من جديد مما يوجب الرد عليك، فتارة تعلق بكلمة المستعرب على منشوراتي او مقالاتي، وتارة باوصاف أخرى، ولَم ارد عليك نظرا لطلبات الكثير من الأصدقاء، فصبرت عليك طويلا، ولكنك فسرت ذلك ضعفاً مني، وهذه عادتي ان أصبر على الانسان ثم ألصقه بحائط كونكريتي صلب وليس حائطاً عادياً.
ما تكتبه لا يرتقي الى مستوى كتاباتي فأنا رجل اكاديمي، أما انت فثقافتك ضحلة ومستواك واطىء جدا قياساً لمستوايّ.
وساناقش ما كتبته انت فقرة فقرة، ليكون حجة عليك.
أولا. وصفت ما اكتبه بأنه (خربشة). فيا أيها التافه اذا كان ما اكتبه وانا دكتور في القانون الدولي هو خربشة، فان ما تكتبه انت إنما هو غائط الخربشة.
ثانيا. تصفني بشخص (يدعى) فمن انت أيها النكرة لتصف غيرك بذلك، وانت الاحمق الرخيص.
ثالثا. تقول (اختار لكتابته عنوانا جذابا)، وهل عنوان (آغا بطرس في وثائق الأمم المتحدة) هو عنوان جذاب؟ هل كنت منافقا مثلك ووضعت عنوانا الجنرال أغا بطرس قائد الامة الاشورية وسنحاريب القرن العشرين، ليكون العنوان غير جذاب؟ والحقيقة لو لم تكن جحشاً لعلمت ان اختيار أي كاتب لعنوان جذاب لكتابه ليس عيباً بل أمرأة مرغوباً تدعو له كل دور النشر في العالم.
رابعا. تقول ان ما كتبته (قد) تكون فعلا معتمدة على وثائق جمعها المذكور من الأرشيف البريطاني. الحقيقة لا اعلم بما ارد على كلمة (قد) التشكيكية، ولكني ساعتمد عبارة شعبية عراقية تقول (هاي مشيها على خالتك)، ففي العلم لا يقال قد بل من المؤكد، اما الحمقى من امثالك والذين لا علم لهم، فانهم لا يؤكدون أي شيء، لأنك لست أكثر من مطبّل او مزمّر يطبل ويزمر للناس ليحرك مشاعرهم ليصفقوا له، دون أن يعتمد على العقل لأنه لا يملكه أصلا.
خامسا. تدعي اني قد جمعت هذه الوثائق من الأرشيف البريطاني. في الحقيقة لم أرى حمارا مثلك في حياتي، وقد كتبت اكثر من مرة في المتاب ان هذه الوثائق موجودة في أرشيف الأمم المتحدة في جنيف، وفِي بداية الكتاب وجهت شكرا خاصا لقسم الأرشيف وكادره على مساعدتهم في ذلك، ولكن يبدو انك لا تقرأ جيدا كما قلت لك بل تطبل وتهوس وتزمجر دون ان تفهم، والحقيقة اني لم أزور المتحف البريطاني في حياتي كلها، ولا اعرف حتى عنوانه. ولو كنت انت شاطرا ومهتما بالتاريخ الاشوري لماذا لم تنشرها وتكتب عنها أيها المدعي الفارغ؟
سادسا. تقول ان تحليلي للوثائق جاء مزاجيا أتى ليمرر رسالة خبيثة. في الواقع، كل كاتب يحلل حسب رأيه ومزاجه وقناعاته، وليس حسب اراء الاخرين وامزجتهم. فماذا كنت تريد ان احلل الوثائق حسب مزاجك الكسيف؟ اما قولك انه يمرر رسالة خبيثة، فهذا ليس أسلوبي، فأنا اكتب بوضوح وصراحة وبموضوعية وحياد مستندا على قواعد البحث العلمي وليس مثل كتاباتك العاطفية المستندة على قواعد الرقص الشرقي.
سابعا. تدّعي وانت الكذاب الأشر باني وصفت الملك غازي وغيره بالابطال واظهرت اغا بطرس كطفل ضعيف امام عائلة مار شمعون. لا أقول اكثر من سوّد الله وجهك على هذا الكذب المفضوح، وأتمنى على من يقرأ كتابي المذكور ان يجد حرفاً مما قلته انت أيها المخادع النتن.
ثامنا. اما اشارتك الى توطين الاشوريين، فهذا مشروع معروف كتب انه الكثيروليس جديدا، وهذا ما فكروا به وخططوا له البريطانيين بالتعاون مع عصبة الأمم والحكومة العراقية. اما تسميتك لكردستان ب (كر*ستان) فهذا يدل على حجم تفاهتك وعدم رجولتك، لأن كردستان اليوم أقليم منصوص عليه في الدستورالعراقي النافذ. واذا عندك مشكلة مع الإقليم المذكور، فبامكانك -لو كنت رجلا حقاً- ان تكتب اليهم او ضدهم مباشرة، فانا لا امثلهم ولست مدافعاً عنهم.
تاسعا. تطالب الاخرين بعدم شراء كتابي هذا، على الرغم من انك اشتريته! وصدق من قال ان العاهرة اول من تدعو الناس للشرف. اذا كنت انت قد اشتريته، فعلى الأقل دع غيرك يدعو لعدم شراءه، لكي لا يرد احد عليك ويقول لك: فاذا لماذا انت اشتريته؟ وصدق الشاعر الذي قال:
لا تنه عن خلق وتأتى بمثله ... عار عليك إذا فعلت عظيم ؟
عاشرا. تدعي بأن وثائق الأمم المتحدة بأنها مجرد وثائق لا أهمية لها. واعود لأذكر بما وصفتك به بأنه جحش وأثبتت انك مربوط أيضا. فللوثائق أهميتها لدى الباحثين، اما لدى الحمقى فلا قيمة لها.
احدى عشر. تتهم هذه الوثائق بأنه تجارية لا أكثر. أولا هي ليست وثائق تجارية لأنها لو بيعت فستجلب مبالغ اكثر من حفظها في مكتبة، واذا كنت تقصد ان عملي هو تجاري، فأنا لو كنت تاجرا لما نشرت ١٤٠ دراسة وبحث ومقال مجانا ومتاحة للجمهور على الانترنيت ولَم اتقاضى فلساً او سنتاً واحد عنها، فقد كتبت ونشرت اكثر من ٨٠ دراسة في موقع واحد فقط هو الحوار المتمدن، وبعضها يصلح ان يكون كتاباً مستقلا، وكل ذلك مجانا دون ان اطلب منهم أي مبلغ مالي، على الرغم من ان الأجور هي حق لكل من يعمل او يقدم خدمة، وحياة كل انسان تعتمد على المال، ولكني لا اتقاضى حتى من الدول أي مبلغ مالي لكي أكون حراً ومستقلا في ارائي، فانا لست مثلك عميلا لأي دولة تدفع لي، وانت الذي عشت حياتك عميلا رخيصا تارة لروسيا وتارة لإيران، ثم اخر محاولاتك كانت لأميركا قبل سنتين.
فيا أيها النكرة، انا اعرف بحقيقتك جيدا، فانت لست سوى ذيل ذليل وتابع رخيص للايرانيين وعميلهم حزب الله في لبنان، ولكن للأسف يصدقوك بعض الضعفاء والبسطاء وانت لا تجيد سوى اللعب على عواطفهم ومشاعرهم تحت غطاء القومية مستخدما عبارة (گبارا د أومتا) ولست اكثر من شاعر يهيج مشاعر الناس بكلمات جوفاء، لذا قيل بحقهم: والشعراء يتبعهم الغاوون، ألم تر أنهم في كل واد يهيمون، وأنهم يقولون ما لا يفعلون. وانت من هذا النوع انسان فارغ لا تقدم شيئا نافعا ومفيدا للبشر سوى اللعب على المشاعر القومية، وتحارب كل الناجحين، والأكثر من هذا انك مريض بتضخم الآنا، فتعتقد نفسك انك رئيس دولة في خيالك ولا وجود لها على ارض الواقع، ولكنك توعد الناس بها كما يوعد رجال الدين المؤمنين بالجنة وهم أول من لا يراها ولا يضمن دخوله لها. وحسنا وفرت عليّ رابط الرد عليك في موقع عنكاوا. وبالفعل انت متعالي ومتكبر والأكثر من ذلك أحمق، وتنتقد كل الناس متوهما انك ملك الاشوريين لغبائك، وعليك ان تعلم ان كل انسان لا يستطيع ان يتعامل مع الاخرين داخل البلد وخارجه الا بالبطاقة الشخصية للدولة في الداخل، وبجواز السفر في الخارج، فالقومي لن يمر بأي مطار بالعالم عندما يعرف نفسه بقوميته، ولكنه عندما يقدم جواز سفره الذي منحته له الدولة وليس قوميته. فكفاك غباءً وحماقة، فما كتبته انا هو من تاريخ العراق، وانت لست عراقي بل لبناني، فلا تظن ان كل التاريخ ملكك وملك من خلفك، بل هو ملك البشرية، واذا كنت انت لبناني مگطوم أو مقطوع لأن نسبك ليس لبنانيا اصيلا، فما علاقتك بِما اكتبه انا العراقي عن تاريخ العراق. وهذا يذكرني بقول الشاعر الجواهري: سل مضجعيك يا ابن الزنا … أعراقي أنت أم أنا.
ساكتفي بهذا الرد الان، وسيكون ردي القادم مزلزلا، سترى فيه العجب العجاب.
لن ارد على الذين ايدوا منشورك المذكور وحتى الذين علقوا ضدي، فلا اعتقد ان من يرقص لكل من يصفق له، هو انسان حر يوزن الأمور بعقله قبل عاطفته.
د. رياض السندي
كاليفورنيا في ٢٠٢٠/٦/١٦
الجمعة، 12 يونيو 2020
كتاب جديد للدكتور رياض السندي بعنوان: آغا بطرس في وثائق الأمم المتحدة
صدر حديثا للكاتب والباحث د. رياض السندي كتابه الرابع بعنوان (آغا بطرس في وثائق الأمم المتحدة). يتناول الكتاب الدور الدبلوماسي الذي قام به الجنرال آغا بطرس ورفاقه عامي ١٩٢٢-١٩٢٤، والكتاب يحتوى على عدد من الوثائق التي استطاع الباحث الوصول اليها وتصويرها عند الاطلاع عليها في أرشيف الأمم المتحدة في جنيف بسويسرا، اثناء عمله دبلوماسيا في ممثلية العراق الدائمة للأمم المتحدة في جنيف للأعوام ٢٠٠٩-٢٠١٤.
وقد قام الباحث بترجمة تلك الوثائق من الإنكليزية والفرنسية الى اللغة العربية وحللها وعلّق عليها ووضع هوامشها، كما تناول الكتاب ظروف الأثوريين في القرن العشرين وخاصة اثناء الحرب الكونية (الحرب العالمية الأولى) ١٩١٤-١٩١٨، والدور البريطاني المشبوه ضد حليفهم الاصغرفي تلك الحرب، وخصوصا ضد آغا بطرس الذي كشف هذا الدور الخبيث للبريطانيين تجاه أمته، وحاول بكل الوسائل تنبيههم وتوعيتهم وتحذيرهم ولكن دون جدوى، لا بل وقف العديد منهم الى جانب البريطانيين لتمرير هذا المخطط الاستعماري في الاستحواذ على نفط الموصل بعد ضمها لدولة العراق الحديث عام ١٩٢٥، وكان في مقدمة هؤلاء العائلة البطريركية لمار شمعون أيشاي وعمته المتنفذة سرمه التي ساعدت البريطانيين للتخلص من آغا بطرس ونفيه الى فرنسا عام ١٩٢١، ليموت هناك في ظروف مشبوهة عام ١٩٣٢ بعد أن كان هو القائد الذي قاد الكتائب الأثورية للانتقام من سمكو الشكاك قاتل بنيامين مار شمعون. وكانت النتيجة كما حذر منها آغا بطرس قائلا: ستحيا امتي طالما كنت حياً. وقد صدقت نبوءته فبعد وفاته بعدة أشهر حدثت مجزرة سميل في آب ١٩٣٣. وكان مصير العائلة البطريركية النفي الى قبرص واسقاط الجنسية العراقية عنهم في تلك السنة، لينتقلوا بعد ذلك الى الولايات المتحدة ويستقروا فيها هناك.
يقع الكتاب في (١٨٠) صفحة من القطع الوسط، ويصدر عن موقع آمازون الشهير، وهو متاح على هذا الموقع وبالامكان شراءه بسعر ١٠ دولارات، وعلى الرابط التالي:
https://www.amazon.com/dp/B08B489285/ref=nodl
السبت، 30 مايو 2020
رأي قانوني عراقي في أحداث مينابوليس في أمريكا
رأي قانوني عراقي على احداث مينابوليس في أمريكا
د. رياض السندي
هذه المسألة اكبر من ان تفهمها امريكا، ربما يبدو هذا القول غريبا، ولكن كقانوني اقول وانا عشت في الشرق والغرب واوربا وامريكا، ان الشرطة في امريكا لا تفرق بين المخالفة والجريمة والجنحة في تعاملها مع المتهم. ولو كان كل شخص يلقى القبض عليه مجرماً لما كان هناك حاجة لوجود المحاكم، أو حتى لوزارة العدل أصلا. إن بعض المخالفات البسيطة، لا تحتاج الى عنف لردعها، مثل عدم ربط حزام الامان او قيادة السيارة بسرعة، وفي كل اوربا يأتي الشرطي ولا يتحدث معك، ولكنه يضع المخالفة تحت ماسحة زجاج السيارة الامامية، ويذهب بدلا من ان يتجادل معك ويسحلك ويضع قدمه على رقبتك، وقد يؤدي لوفاتك، بل في كثير من الاحيان يودعك بأبتسامة. فإستخدام العنف المفرط أو غير المبرر هي كلها اجراءات اكبر من حجم المخالفة. وكما قلت قد يبدو غريبا ان يشخّص قانوني عراقي الخلل القانوني في الإجراءات الامريكية، ولكن اعتقد هذه حقيقة، وما فعله المتوفي جورج فلويد لم يكن جريمة بل مخالفة او جنحة في القانون الأمريكي، وليس من القانون والانسانية ان يضع الشرطي رجله على رقبته لمدة ثمان دقائق و٤٧ ثانية، و اربع دقائق بعد وفاته، والصحيح ان يقيد يديه وينقله الى مركز الشرطة، لأنه قد أصبح في عهدة الشرطة (Police Custody) وعليها مسؤولية الحفاظ على حياته بدلا من قتله والا لن يكون هناك فرق بين القاتل والادارة، ولكن تصرف الشرطي شيفان كان سببا في كل هذه الكوارث.
لقد خلقت الشرطة في أمريكا عرفاً متبعاً وهو التعامل بقسوة مع المتهم وخاصة إذا كان من اصول افريقية او اسيوية، إن هذا يدفع المتهم الى الهرب او زيادة سرعة السيارة عند مطاردته من قبل الشرطة بدلا ان يشعر بأمان المجتمع ككل ويقف احتراما للقانون الذي يحترمه من يمثل القانون ويطبقه.
ارجو ان يكون درسا للشرطة في كل مكان، ان المجرم هو متهم حتى صدور قرار المحكمة وانه يبقى انسانا حتى بعد الحكم، فهل يدركون ذلك؟ انا شخصيا لا اعتقد. والمشكلة ان الكثير من الامريكان الذين لا يفهمون بالقانون يؤيدون الخطأ عن جهل قانوني، ويبدأوا يبحث في سجل المتوفى وحياته الشخصية، وتظهر التفسيرات المخالفة للقانون مثل: إنه كان مريضاً بالقلب او لديه ارتفاع ضغط الدم، او أنه كان يعمل في نادٍ ليلي سابقًا ، ان هذه كلها لا تغيير من وصف الاجراءات الخطأ التي قام بها الشرطي، وفِي حالة وجود مرض سابق لدى المتهم، فهناك نظرية في القانون الجنائي تدعى نظرية الاحتمالات ، ويقصد بها توقع الفاعل النتيجة، فمثلا عندما تصفع شخصا كبيراً في السن ، يجب عليك ان تتوقع بنسبة كبيرة إصابته ببعض الامراض المزمنة التي قد تتداخل مع الفعل وتسبب نتيجة غير متوقعة. وكان على الشرطي ان يتوقع إحتمال الوفاة ، ولكن يبدو انه لم يكن مدركًا للنتيجة او غير واعيًا لها. وهنا تقوم نظرية السببية في القانون الجنائي، ويتمثل بطرح سؤال محدد وهو : هل كان الفعل الذي قام به الشرطي سببا لإحداث النتيجة. أعتقد ان محكمة مينابوليس ستطرح هذا السؤال، وقد أدركت ذلك من خلال قرارها بتوقيف الشرطي وتوجيه له تهمة القتل غير العمد أو من الدرجة الثالثة.
وبالمقابل، جاءت ردود الافعال الغاضبة من المحتجين متطرفة ايضاً وشملت حرق مركز شرطة مينابوليس وحرق متجر بيع الكحول الذي وقعت في الحادثة، وتعدتها الى نهب وسرقة اسواق Target وتدمير الممتلكات العامة والخاصة.
إن العنف يولد العنف، ويجب وقفه في كل الاحوال لعودة الاستقرار الى الولايات الامريكية.
الأحد، 24 مايو 2020
عرض كتاب جديد
عرض كتاب
مريم نرمه – رائدة الصحافة النسوية في العراق
للدكتور رياض السندي
الكتاب متاح على موقع https://ankawa.com/forum/index.php?topic=978766.0
الخميس، 21 مايو 2020
كتاب مريم نرمه - رائدة الصحافة النسوية في العراق
بمناسبة العيد ١٥١ للصحافة العراقية الذي يصادف في ١٥ حزيران القادم
صدر الآن كتابي الثالث عن دار آمازون، وهو يتناول سيرة حياة والاعمال الادبية الكاملة لأول صحفية في العراق، وهي مريم نرمه - رائدة الصحافة النسوية في العراق، ورئيسة تحرير جريدة فتاة العرب عام ١٩٣٧، ويقع الكتاب في ٣٣٣ صفحة ويتحدث عن اسرار وتفاصيل مهمة ومثيرة. وقد فرضت ان يصدر بأسم العاصمة الحبيبة بغداد، ووضعت سعراً مخفضاً جداً، وهو سعر الكتاب ١٠ دولارات. ويمكن إيصاله إلى العراق مع مصاريف الشحن.
د. رياض السندي - كاليفورنيا
https://www.amazon.com/dp/B088YW727Q/ref=nodl_
الحمير وكلاء الله
الحمير وكلاء الله أنا أقول دوماً ان فكرة الله هي افتراضية يفترضها البشر باعتبار ان هناك خالق لهذا الكون، اعتمادا على مبدأ ان لكل شيء سبب، ...

-
الدكتور رياض السندي رياض يلدا أوشانا بساوة السندي، ولد في مدينة الموصل – مركز محافظة نينوى في شمال العراق عام 1957. يقيم في مدينة ...
-
نظام (نَاطِر كُرسِيَّا) للوراثة البطريركية الشرقية (1318-1976) Natter-Ku...
-
قناة د. رياض السندي على اليوتيوب بعنوان: رؤية عراقية أرجو الاشتراك في القناة والضغط على زر الجرس والإعجاب. https://youtube.com/@riadhsind...